بعض الأرق مدعاة للتأمل حد ملامسة الغيم
لإفشائه ما أؤتمن عليه من تفاصيل أثرت متعة القراءة
لأحداث تتابعت وحاولت العبور لعمق الذات
بما استدعى السؤال : هل يمكن للذاكرة ان تتوقف عن الدوران
انها مثل الكرة الأرضية لا تخمد إلا بالموت
مبدعنا " محمد بن هاشم "
في ضيافة حرفكَ يحصي الألق نجومه ليعلن الابداع ولائه لقلمكَ
سلمت يمناك ودام غيثك الراقي
مودتي والياسمين
\..