هاتِ يديك أصابعي مكلومة
والسطر بين أكفّنا ألف ولامْ
قد اكتمل الكامل في قلمك يا إيمان، بهذا النص المترع بالصور البيانية المتقنة لفةً وإبداعاً
فقد تحوّل الكم الهائل من الدموع إلى جواهر لغوية قادت الضوء إلى جنبات الروح
تزاحمت الصور والمشاعر فتاهت النفس بين جنان من الجمال
رحم الله عصاماً وأيدك بصبر عظيم
وزادك من هذا الابداع
لك أجمل الود