نُشَبّه الحَبِيْبَة بِـالغَزال ، والمُهْر و و و!
ولاأدْري لِماذا نُشَبّه الّتي أكرَمها الله بِالحَيَوان!
وحتّى فِيْمَا يَخص الشّكْل الظّاهِر ، فلاأرَى فِي ظَاهِر الغَزَال أو المُهر مَايَفُوق الحَبِيْبَة شَكْلا ً أو مَضمونَا ً!!
وأقِيْسُ هَذا على القَمَر!
فَمَن يُقْنِعُني بِأشيَاء فَائِقَة ُ الجَمَال فِي القَمَر غيْر الّذي نَراه مِن الأرْض فيْه!!