في مشيتي حزن امير , وطيبة اعرابي
ـــــــــــــــ لاصار مافي يديّ اقلّ من جودي
والليل / حبر , ورصيف الشارع / كتابي
ــــــــــــــ وسنّ القلم / كعب رجلي , والشتا / حدودي
الصّورة هُنا مرئيّة وملمُوسه ، وهَذا دليل ٌ على حس الشّاعِر/ الرّسام!
الإبدَاع ُ لايُمكن أنْ تَتَجاهَلُه !
أعتقد:
لـ عبدالله الحميدي