العيْبَ ليْسَ فِي الحُبِّ ..
العيْب فِي إسْتخْدَامِهِ فِي غيْرِ موْضِعِه،،
الحُب رضَعْنَاه مِن ثَدي الحنَان والله خلَقَنَا لنهِبَ الحبّ فِي الأرْض
لكِن مَافتئت المعَادلة تُناقِض المِيزان و تُغَيِّر منظُور المبْدَأ
النَاس تعِيش اللّحْظة دُون أن ترَى نِهايَة اليَومِ
ليْس للأفئِدة عُقُول بل هُناك ضَمِير هُو صَوتُ العقَل والقلْب معًا
لو أحْسَنَّا التفكِير والتدْبِير وعرْفْنَا مهِمّتنا كبشَر لصَلُح الحَال وأسْتقَام العدْلُ والمِيزان
ويَأخُذ كلّ ذِي حَقٍ حقّه
تسَأؤُل فِي الصَمِيم تحِية لفكْرِك ولقلِمِك
تقْدِيري والتحَايَا