...
...
كانَ لِقاؤُنا بـ أستاذنا الفاضِل عِماد لقاءٌ شيِّق جداً .
إستمتعنا معهُ مَعَ أنفاسِ رمضان بِجِوارِ بلاد الشَام ولَيالِيه العاطِرة بـ مشاعر روحانيَّة وأطياب موائِده
شُكراً كبِيرة نتمنى أن تفيكَ من التقدِير الكثِير أُستاذ عِماد وشُكراً لـ آل أبعاد والمُنصتون !
تحية لـ أهل الشَام ولروحك عِماد وتقديرٌ يليقُ بكم جميعاً