هكذا هم البشر، بأصنافهم، وبموائدهم، وبما كانوا عليه من قبل ومن بعد
التعايش سمة الحكماء، ومنتهى الخلق السامي، نستقبل الصدمات بابتسامة، لأننا في قوقعة التوقعات، وكلما جاءت سنة غادرت الأخرى بفهم ويقين، ليس للأنفس ثبات وإن حاولت، والرضا عنوانٌ لقبول نصوص الحياة المقدرة والتي نقرأها كل يوم..
بوركت يا أ/ أصيلة ..