منتديات أبعاد أدبية - عرض مشاركة واحدة - حجر و فخ و لحن ...
عرض مشاركة واحدة
قديم 05-07-2022, 02:17 PM   #7
ضوء خافت
( كاتبة )

الصورة الرمزية ضوء خافت

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 422468

ضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمدان الرويلي مشاهدة المشاركة
مع ضوء كل شيء له موعد

وهذا النص الواعد كتب بااصابع من قلب ..

(كيف أمحيك عن أطباقي و ملاعقي و سكاكيني ... عن قدوري التي نطقت ... باسمك)

هذا المقطع قاتل ياضوء بالله كيف بلغ بك هذا المبلغ البالغ

وهنا..

(لم يتغير ... لكنه صار أكثر قسوة و تحجرا ...

صار خائنا لقلبه ... و مخلصا جدا لحزنه ...

يلقمه حجر الغياب و لا يشبع ... )

وصفتي حاله وجمعتي إخلاصه وخيانته

واختصرتي وختمتي وأوجعتي
هنا

(إنك تسكن بين الفكرة و الفكرة ...

و لك من الغرف ما لا تحصى ... في قصر الذكرى ...

لا أفكر بهدمها ...

فقط أتمنى لو أطفئ قناديلها ...

إنها تبقيني يقظة ... !!)

الله
الله
الله
الله
الله

ابي اطلع ماني قادر اطلع من هنا

كل عام وانتِ بخير وكل عام وانتِ أجمل ياضوء
الوعد و المواعيد ... لها و بها حياة و حتم

أما عن أصابع القلب ... أرجو لها أن تقطع الرجاء من جدوى الكتابة ... و لا ترسم خرائط لطرقٍ تفضي للوهم ...
حمدان روسان ...

قاتل الله من قاتلك ... أو فكر بمقاتلتك !
حتى لو كان سطر بريء ... وجب حقن حبره عن أن يكون سبباً لأذى !
( أدري إنه تعبير مجازي ... و لكن ... في المجاز كل شيء جائز ... )

البلوغ لهذا المبلغ يا حمدان ... أصله الصدق ...

فالأنثى حينما تحب ... و يتمادى بها الشعور و يتكاثر ... يتسلل فعلاً لكل ما تلامسه و تمسّه ... فلا عجب إن نطقت كل الأشياء باسمه

أما عن حاله ... فهو أعلم بحاله ... و أنا أدرى بحالي ...

و هذا الوصف ... يعود على الوعد ... حين قطع ألف ألف وعد ... و قال كلمة تُبنى عليها حياة !

و من فعل كل ذلك بها ... ليس غريباً أن تجعل له داراً بين أفكارها ... بل ربما كان هو جدرانها و أبوابها و نوافذها ... التي تحمي ما تبقى منها ...

حمدان الرويلي ...

كلنا نغادر أو نغيب أو نرحل ... و قليل منا من يعود به وفاؤه ... و الوفاء إكراماً لذلك الصدق ...


أشكركَ و ممتنة لجود الحضور ...

 

ضوء خافت غير متصل   رد مع اقتباس