تدلت صنارة صيدك
كعناقيد شهب الانجم فوق صدري تناغي نبضي بقبلة الحياة
علي شفاهي لذة
كما لم يغشاني عشق من قبل ولم تحكي مثله اساطير الرواه
قوافل شوقك تغزوني
من حيث لا احتسب تعتصر جيدي الفضي بوهبة المناة
يا مليكي دثرني
بكؤوسك المسكرات عند مروري فوق شظايا اهاتك المسجاة
\..