مساءاتك ياسمينية العبير يا حبيبة
قطرة الدم ...... جرح وطن
نقطة حبر ..... نوازع مُراقة
ورقة وقلم .... رئةٌ وأنفاس
******
موقف الشعوب تجاه القضيّة الفلسطينية والوطنية بشكلٍ عام إيجابي مبعثُه العاطفة والحنين والوازِع الديني
ولكن، على الوتيرة الفعليّة كـ حلٍّ سياسي فالقضية أكبر من قدرة شعب
******
عصبية !
لا أبدا بالعكس هادئة بطبعي
وإنه عاندتُ على أمر أراه ثواباً أدافع عنه بوتيرةٍ هادئة
ولكن سأهمس لك بـ سرّ
عيبي أنني حساسة وجداً
تُبكيني الكلمة وإن لم تكن مقصودة
ودائماً ما استشهد بقول الشابي:
الويل للحسّاس في دنياهُمُ ...
******
أغلب كتاباتي ارتجال
حتى قصائدي ونصوصي النثريّة
تولد من حينها وحين أتوقّف أدرك أن جناية إراقة النازعة اكتَمَلت
وأكتفي بوضع هذه ( . ) .....
******
وجه الشبه بين محمود غنيم ومحمد عبده !!
والله يا حبيبة شتّان بينهما ،
اللهم إلّا إن أخذتُ الوزن الشعري واللّحن الغنائي بـ عين الإعتبار
حيّاك يا جميلتي في كل حين