اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي
مَنذُ البَواكير أرصُدُ التَتمّة
كيما أستَوفي بِـ ردّي حقَّ إنصاتٍ يليق بِكما
توشّى بِكما السطر أدباً ثرّاً سامِقاً كما زاجِلاتٍ أوثَتنا دهشة الإنصات
بِكمٍّ وافٍ
الألق فيصل خليل
الحبيبة العذبة عَلَامَ
لَكما جلُّ احتِرامي
وتَحايا تحفّكما إكبار
ما أجملَكما
|
وحين الختام تعطرت بعبيرك
رشا اسعدك الرب يا سُكر