ينعَتِقُ العِنّاب مُختِمراً إثر قطاف حرفك المُثمِل !
تتجاوز بنا أطر السكون في توصيفٍ يستدعي جلّ الحكايات المؤطّرة بترياق الدفء
الأمين
أيّها الممسك زمام الحرف بين جرأةٍ ورهافة
لا زلتُ على ضفاف فرات حرفك أرنو
وأغترف الرُواء
لك التّحايا كما تشاء حتى ترضى