أنثى أنا .. ولطالما نَقمتْ عليَ الإناثُ !
تلكَ البُرهه لم تكُن بحاجه إلى أن تكون كَنفانيَ الطِباع .. لأكُن لك غَاده ..!؟
كُل مايلزم بُرجوازية الشعُور .. تختلجُ أنفاسك .. تنتابُ وجدانَك .. تَضربُ بِمعولٍ مُذهَب قاع فؤادِك !
اترى ! ؟
يسأل بَعضي بِبَعضي .. كَيفَ كيفْ للإستفزازُ أن يُجيد التموضع امامَ الحُب .. !! ؟ كأن يُحاكي الوِدَ نِداً لـ نِد !!
فتأبى عَينا رأسُكَ وقَلبُك .. لـ تُقسِم أن لم ترى إلآ الحُب ...
فـ يا سيدي آيُ ليلٍ هَو ذاك اللذي يتوهجُ لُطفاً إن لم تَشُقَ سِيادتهُ , بَعضً من أنثى ! ؟
بل .. آيُ ليلٍ لكَ يتهيأ نادلاً يُقبلُ كَفيه رِضىً لـ يَصُب بين عَينيكَ .. مَرحبا !
*