يااااا لله يالسلطان
سامقة ساوَمت الدّيجور على فُتات نور
وتأهّبت بثقل شجونها لتفقأ عين السكون بصراخٍ مُسمعٍ موجع
* ﻭﺣﻴﺪٌ ﻭﺍﻟﻤﺴﺎﺀُ ﺇﺫﺍ ﺃﺩﻟَﻬﻤَّﺎ
ﺛﻨﺎﺋﻴﺎﻥِ .. ﻗﺪْ ﺩَﻣَﻐﺎﻩُ ﻫﻤَّﺎ
* ﻭﺗﻠﺪﻏﻪُ ﺍﻟﻤﻮﺍﺟﻊُ ﻭﻫﻲَ ﺗﺘﺮﺍ
ﻛﺤﻴﺎﺕٍ ﻣﻠأﻦَّ ﺍﻟﺠﺴﻢَ ﺳُﻤَّﺎ
* ﺑﻤﺤﺮﻗﺔِ ﺍﻟﻜﺂﺑﺔِ صارَ ﻓﺤﻤﺎ
صور مُدهشة تشقّ رحابة التّأويل بأطرٍ تكاد تُرى
السلطان سلطان
سامقٌ أنت
تُصافح الثريّا بأنامل إبداع
دمتَ والشعر صنوان لا تفترقان