ليتك تعلم أن هؤلاء الكارهين لحرفك ولشخصك، جُلّ أمنياتهم أن تخرس أو تتلاشى. إنهم من فترة لأخرى يحاولون إزعاجك بنشر رسائلهم العدائية. لا يكلون ولا يملون من مراقبتك من ثقب الجدار. لا تدري صراحة ما الفائدة التي يرجونها من الكراهية والازدراء، من المنع والإقصاء. تسأل نفسك هل كنت أكتب على جلودهم طول الفترة السابقة!.