منتديات أبعاد أدبية - عرض مشاركة واحدة - ليلة الأربعاء[1] النصوص الأدبية وحقوقها المسلوبة..
عرض مشاركة واحدة
قديم 11-30-2016, 02:35 AM   #45
رشا عرابي

( شاعرة وكاتبة )
نائب إشراف عام

الصورة الرمزية رشا عرابي

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 194870

رشا عرابي لديها سمعة وراء السمعةرشا عرابي لديها سمعة وراء السمعةرشا عرابي لديها سمعة وراء السمعةرشا عرابي لديها سمعة وراء السمعةرشا عرابي لديها سمعة وراء السمعةرشا عرابي لديها سمعة وراء السمعةرشا عرابي لديها سمعة وراء السمعةرشا عرابي لديها سمعة وراء السمعةرشا عرابي لديها سمعة وراء السمعةرشا عرابي لديها سمعة وراء السمعةرشا عرابي لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى آل حسين مشاهدة المشاركة
ممن نطلب الحماية في شبكة لا يحكمها قانون ..!!
يحضرني مثل " المال السايب يعلم السرقة " ،
كيف نحفظ حقوقنا الادبية في شبكة متاحة لجميع الأيادي والنفوس والذمم ،
شبكة يحتل الادب والأدباء بضع من خيوطها ...!!
مرهقة محاولات تتبع كتاباتنا للقبض على المتسللين
والاكثر ارهاقا خطوات الحصول على حق الملكية
وما يتطلبه من تسجيل واثبات وو...الخ
عن نفسي لم اعد اكترث
ولم اعد الاحق،
حتى أنني أذكر في احدى المنتديات
تفاجأت بعضوة تستنسخ كتاباتي من مكان آخر
وتنسبها لنفسها دون أن تنتبه لوجودي نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة،
أذكر أني أخبرت الادارة وتم تنبيهها ،
ساقني فضولي لتتبعها فوجدتها في منتدى آخر مشرفة وقد نسبت معظم كتاباتي لها ،
كل ما فعلته "كبرت عقلي " 😞،
حيث أنني وجدت في بحثي كتابات اخرى في منتديات اخرى
السارق يعرف نفسه وامكانياته
وكذلك الكاتب ،
أعلم أن الحق لا يضيع اذا كان خلفه مطالب،
ولكن على مين ولا مين يا رشا هنلحق ...!!
بالنسبة للاسم الصريح لن يردع الايادي الممتدة سلبا ، فكم من الاسماء الصريحة لا تمت بصلة لهوية حاملها ...!!
الأمر فقط يحتاج الى وازع ديني وضمير ،
إن كنا لا نرى فإن الله يرى ،
في محاولة جميلة لحفظ الحقوق ،
قامت بعض المنتديات بإنشاء قسم يمنح باكورة النتاج ختما قد يحفظ الحق لكاتبه ،
ولكن الكثير منها سقط عن الشبكة وضاعت كل الحقوق ،
رشا الجميلة
الموضوع شائك جدا وحله معقد
فإن قبضنا على من اغتال فكرنا واستباح نبضنا الكترونيا ،
كيف نقبض على من نسبها اليه خارج الشبكة
في معمعة الحرف يا سيدتي
النصر حليف الأخلاق فقط
كل الود وأجمل التحايا لك
ولكل الاحبة الملتفين حول هذه المائدة العامرة
تقديري


في التعقيب وراء البوح مغبّة الكدر
وقلّة الحيلة بردّه..
فإن أفلحنا في إثبات المُلكية مرة قد نُخفق مرّات
لِذا لا أجرؤ والله على البحث عني خارج أبعاد أدبية
فإنني أشفق على نفسي من تلك الغصّة إذ جرّبتها مرة ...


قد لا نجد الحلول يا ليلاي
ولكن يكفينا شرف استهجان الأمر


ليلاي الجميلة
شكراً لك بمقدار محبتي

 

التوقيع

بالشّعرِ أجدُلُ ماءَ عيني بـ البُكا
خيطٌ يَتوهُ، ولستُ أُدرِكُ أوّلَهْ!

في الشّعرِ أغسِلُني بِـ ماءٍ مالِحٍ
أقتاتُ حرفاً، ما سَمِعتُ تَوسُّلَهْ !!


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

رشا عرابي غير متصل