مكابدة،
حدّ تجريح مقلة النّهار بضوء شمسٍ
بالضّرورة سيأتي !
والمفارقة بين حُلولِه وسُطوتِه
ثم الإقرار به،
كما انتزاع الصوت من ثغر لثغة !
ليس بعد الحب بَعد
صُلبتُ هنا دهشة
وتأمّلت كم آلمنا ذاك البَعدْ ذات بُعد
أيّتها النور الشفيفة
أورثتِ صباحي رهافةً شابها ارتباك
فما أتيتِ إلّا برسالةٍ أدبية لامست بحوّافها
الرقيقة الأفق، فجرّحت منه مكامن الشجن
لله أنت !!!
حُيّيتْ يا جميلة
ولك التّحايا من وريد العطر جوري