لا يحدث السأم إلا الفراغ،و عدم التخطيط،أو الضياع،
اذن هنا مساحة رحبة برحابة روحك، لكن نضيقها على السأم،
لنفث السأم، و نبذه، و انطلاقة منه في الاتجاه المعاكس،
حيث الانشغال، حيث لا فراغ ضار،
حيث لا وقت، أو جهد، للتفكير فيه،
حيث العمل المثمر، و الجهد النير.
شكرا ليلى
،
دمت بخير.