اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي
يا لهذا الحزن كيف هان عليه مُعانقة شاعرا رقيقا تجتاحه الالام من الجهات الاربعة ؟
مشهد بدأ به شاعرنا الفاضل لوصف نفسه كان كموجة حائرة يعتريها خوف الا تصل الشاطئ.
فتبعثر الموجة ضربات التماسيح (التماسيح)يرمز بها شاعرنا لأمر ما لانه التمساح يعتبر مخلوق مفترس .
فكما هو معروف ان الشاطئ هو بر الأمان
الشاعر لا يخلق صورة من عدم والعنقاء هُنا ترمز لشئ ما
الشاعر الفاضل حسام الدين ريشو في إلهامكَ جهاد من نوعا أخر
جهاد ضد الحزن والالام تُحاول البقاء زمنا أطول .
أبعد الله عنكَ جميع الأحزان وأبدلها بسعادة دائمة
|
أستاذتى القديرة / نادرة عبد الحي
هو جهاد ضد الحزن
والشجن
واليأس
تخوض معاركه الكلمات
والصور والأخيلة
يتنفس النص سرورا رغم ذلك
وهو يتأمل مداخلتك
مصابيحك الكاشفة لما بالنص
خفاء وعلانية
شكرا جزيلا
مع خالص التحية
وكوني بالف خير