اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي
على أكفّ الزهور سَينبتُ للعطر شذىً
يُرسل إلينا برقيّات دهشةٍ لن تفارق
هنا
علي الأمين وسطراً يَمتهِنُ الحرفنة في صياغة الصورة
لِـ يمتحن فيها ذوائقنا المتوثّبة لسكب يراعه
وليلاي العذبة الشفيفة
التقتنِصُ من عطور الأبجدية أرقاها شذى
ولا تُبقي في ذمّة التأويل إلا دهشة الرؤيا
لكما كل انصاتي وغاية قُربي
وللحبيبة نادرة
درّة المكان وجوهرته
محبتي وأكثر أكثر
|
ولأن صديقات الروح يظلهم الود والوفاء،
تأبى الرشا الا أن تشدني الى قلبها المكتظ بالحب والحياة
في حضور يبعث في الوجدان طمأنينة وسلام ،
ليتك تعلمين كم يزيدني حضورك جمالا وتورقا يا حبيبة
أحبك جدا 💐