اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تركي المعيني
؛
على [حدّ]الجفا خطوة .. تعلمنا [نفكّ] أبواب
يشرّعها الخفوق الحي .. على جثمان أشواقه
[تنصّل] من حدود الشكّ .. وعذره [واثق] بأحباب
بكاهم واحتوى ضيقه .. ظلامٍ يسكن أعماقه
،
كنّا نتنفّس هنا رغم الإختناق يا نورة ؛
صح لسانك ودام بيانك !
|
الشاعر تركي المعيني
بعيدا عن شهيق الزفير
يكفينا هذا المتنفّس
يجدد فينا بعضاً من حياة
وصح إيمانك وتقواك ودام عطاؤك وأكثر