اللوحات منذ القدم رُسمت علي المعابد لتجسيد رمزية أو تسجيل أسرارهم
ثم تعددات مدارسه لم له من أهمية جمالية وحياتية
فحديث الصور واللوحات المرسومة قصائد صامتة لها صوت مسموع ومقروء بين تفاصيلها
طرح مورق الجمال كما اعتدنا من اديبتنا الرائعة " النـــــادرة "
لي عودات متجددة وحتى حينها لكِ غاليتي كل الحب واكاليل الورد
\..