اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريم البان
يوسف
باسق كــ النخيل أنت جذوره وفاء وطرحه عطاء
وأنا
وإن كنت الآ ن هنا إلا أنني الواقفة على ثخوم مخضرة بأنفاسك العبقة
خارج مدى التجاذب أتنفس هواء أبيضا مصدره روحك الشفافة
أرتشف أقداح دِهاقا من غمائم سقياك
مُذها لحظة اخضرار لقائنا
وقناني الكلام تنضح بك عطرا وتفوووووووووووووح
أبا يعقوب
حريّ بالسماء أن تنحني من عليائها لترتفع بك !
قد هرب مني الحرف ولكن ....تظلّ ( شكرا) سنديانة ترتوي من دمي
لتبقى مخضرة / سامقة كـ أنت
وللشادن جولة أخرى [/COLOR]

|
وذاك الشادن أيقظ الفرح في قلوب ران عليها حزن الحياة وتعبها ..ذاك الخبر نسمة صيف قائظ تداعب الخصلات وتملأ الرئة تجدداً ونقاء
ذاك الشادن يد جمال رسمت كحل البر الجميل في أعيننا فامتلأت الجفون حروفا
لــ ابنتي الشادن قبلة يسكب فيها يوسف كل مشاعره الأبوية
ولوالدتها الريم كل الشكر على هذه الزهرة العربية النقية
تحياتي الدائمة