وأنت ، مُصفّدٌ كما النّصل في صَمتي موغِلٌ في التّشبّث
أُفاوِضُ النّصل كيما أجنيني وجِراحاتٍ أُخَر
هذا الوَجع الكليم المُسَجَّى على نورانيَّة الصَّفع الذَّاتية , يتغذَّى من روح الأبجدة فيحيط بها هالات من تساؤلات وأجوبة صامتة , يفلسف وقعه ببلاغه ويدين حُجَّته ببكاء .
كلّ التقدير لهذا الجمال اخيَّة .