هكذا نحمل راية الشعر، و ميراث القلم،
بانتظار السعادة بجمال الفائدة، و الثراء الفكري،مواكبة الفكر والحدث، دوما نسعى،
بعيدا عن الغيبوبة الفكرية، واجترار الحزن و الذكريات،
بمشاعر وثابة، ببدايات قوية، نتجاوز الآهات و مشاعر تورث الإنكسار والوجع، بكل عزم و انتصار.
موفقين إن شاء الله، في اختيار مواضيع منوعة حاضرة مفيدة لكل المستويات و الفئات، في مجالات عديدة،
تلامس الواقع بين تساؤلات و حلول ناجعة،
تستشرف المستقبل النور، ميلادا و حثا بلا يأس و لا فتور.
نواكب الركب صحة و ضياء.
نلتقي و نتواصى لنرتقي ،
:
دمتم بخير و طمأنينة أجمعين.