معدل تقييم المستوى: 8875
سخية مواسمنا، تكبيرات تحملها الحمامات نحو حبيباتها الغيمات،في الأعالي حيث الضوء، و مبعث الضياء، و الكرم.
و أسمى الأمل، الأمل بالله وحده لا شريك له، و أزكى التفاؤل : الاستغفار طوبى لمن ملأ صحيفته منه (وما كان الله معذبهم و هم يستغفرون)