مشتبهٌ بيَ الليلُ والليلكُ والمساءْ
صمتي مدنٌ ونوارسِي أشلاءُ فرحْ. .
في غيهبِ اللونِ أتيتَ ضارباً للحبْ
مليئة بكَ الأجواء .. تعبقُ أنفاسكَ بلهفةْ
أتذكرُ بأنني كنتُ أرتديكَ ..
وبأنكَ كنتَ في فميْ .. حينَ إغفاءةٍ أتيت ملماً أحلامي الصغيرةْ
وارتديتكَ كرّةً أخرى..
أذوب حزناً
وفيك أخرى ..
أذوبْ
سأعود..