نَمْ يَا شَهِيْدُ قَرِيْرَ الْعَيْنِ مُنْتَصِرًا
هَذِيْ بِلَاْدِيْ، فَلَاْ شِرْكٌ وَلَاْ صَنَمُ
،
و كأنما الأحداث حولنا مرايا لما في صدورنا
من صراعات الهموم،و الشعر بغمومه و أبعادها،
كتلك الدواعش و هاتيك الخلافة المشؤومة.
:
بوركت شاعرنا القدير، و سلمت أبعادكم
شعرا و شعورا.
:
دمتم بخير.