علي ذمة " فوزية أبو خالد " تقول :
غافلتني كملكة لا تريد أن ترى
الرعية نزواتها
قطفت نجوم المساء
وملأت القصيدة زبيبا
وتينا
وماء زمزم
ولكن
كيف يفور السكر في الكلمات
عندما تمرين بالورقة
أقول :
عزف قاع الماء
خلسة من مكائد الشوق يرجف ستائر المساء
مستترة إلا من عري إغوائهم
كم تبكي ركوعاً لنوافذ مزامير السماء
\..