سارة
قرأت رسالتك مرتين وفي كل مرة كان لها وقع عميق في داخلي
ربما لأنّني في عملي أدرّب أطفالا مع توحد وقد لمست فيهم عالما
بريئا لا يلغيه العمر. عالم أسعد كلما منحوني فرصة الاقتراب منه
التوحد ليس مرضا ولا إعاقة.. هو حالة خاصة كما أن كل واحد فينا
حالة مختلفة وفريدة..
تحيّتي ومحبّتي لك