معدل تقييم المستوى: 22504
وتأتينَ كصبحٍ ضَحوك , كقمرٍ يهبه الحُسن رعشات في الجَسَد , هل كان خِدرك ذات لحظٍ أخرويّ .؟ أم انَّكِ تمارسين غيّ الحنين سماوات .!
اللهم نصرك الذي وعدت ..