رمضان نور،
ككف أسمى تأخذنا
منا إلى مراقي تعلونا من ضمائرنا في زمن آخر،
للتغيير المشتهى الذي عجزناه في غيره،
تفاصيلا تقودنا للتغييرات العظيمة،
رفقا بأنفسنا فتغيير القليل المستمر،
خير من طارئ تغيير عظيم ليس له ثبات
أو اتزان..!
عل المتاهات تستهدي بالضياء،
فينشق عنها هلال العيد،
ميلادا جديدا؛تطيب بها زوايا الوجود لأعمار
مقبلة لا تبور.
و للانتظار في جناه طعم الشهد بل أشهى.
رمضان نور.