معدل تقييم المستوى: 8875
حملنا المشوار معا أطفال هواية ، ها نحن اليوم آباؤه، نحمله في حنايانا: الغواية.
و أسمى الأمل، الأمل بالله وحده لا شريك له، و أزكى التفاؤل : الاستغفار طوبى لمن ملأ صحيفته منه (وما كان الله معذبهم و هم يستغفرون)