تقول ليلى
وكنت أتساءل ...!!
لما هو ثائر كأسد يتضور غضبا
يزئر كمن جف ريقه تحت سياط الصمت قهرا
ألهذه الدرجة يحبني ...!!
ثمة انقلاب طردي يشهدهُ الحرف
جوع الغضب ، وشبع الثقة بالحب .
هناك مراحل يمر بها الحبّ هل نعتبر الصمت هو الثرمومتر الكاشف لدرجة حرارة الحب .
الكتابة شقاء تعصر الكاتب في خلاط الحرف وتسكبه مزيج من ماء الفكر ثمر الخيال وسكر التقنية
وفي احياناً كثير يصعب على القاري تمييز اي عصير هذا !
هكذا ارى الكتابة من وجهة نظري السطحية
فكيف تراها ليلى
يحق لكِ التجاوز
ثم ان رمضان كريم
رشاء
ماء البقاء أنتِ