رضوان السباعي
أبحَرتَ بِنا على مراكِبِ القَصيد
ولَم استَرجِعني بَعد
لله كم تتوقُ ذائِقَتي لِـ سكبِ إلهامِكَ هُنا
" خِضابُهُ الرّاعِفُ بالتّجملِ "
فِتنة
" شاخَت سَواحِلُهُ "
زاجِلة حنين
وثمّةَ فيضٌ من جنون
إحتِراقُهُ مقدّس " ...!
رضوان السباعي
يَشتاقُك المكان
وتشتاقُ الفيافي لِسَكبِ يَراعِك
حفظك الله