عثمان الحاج
ثمّة رِياضٌ أينَعَت من حرفك في الفَيافي
من في رِبكَةِ البُعدِ سَيَرويها
قَد تَعتَري المَواقيت بَعضُ العَطَب، وتُبقي لَنا حيلة تَرميمِها
والعَودُ بِـ خطوَةِ " تَوق "
قَولُك..
" بعضُ الغِيابِ حضور " ...!
لِذلك أنت حضور في لبِّ النّغم قافية
وفي جفنِ القصيدِ سكبٌ من عطر
كلُّ الغِيابات لِـ خيرٍ " عساها "