معدل تقييم المستوى: 8875
شكرا لوفاء جاب الكون، ثم ارتد على روحه هنا بصيرا و شعرا نميرا، البحر القصير حقا دوما يثبت إبداع شعراء غير عاديين، هذا القصير زخر بالكثير الكثير؛أغنى و استغنى. فما أجمله..! دمت بخير و سعادة.
و أسمى الأمل، الأمل بالله وحده لا شريك له، و أزكى التفاؤل : الاستغفار طوبى لمن ملأ صحيفته منه (وما كان الله معذبهم و هم يستغفرون)