معدل تقييم المستوى: 1118
في هذا الليل ألتحف سماء حبك ، و أتدثر بياسمين صدرك المعطار و المورق كسقف من عنب إلى أن يحين الوقت لأسافر مع ضفائرك المنسدلة كأنهار من ذهب فتعالي إلي و لا تهربي أيتها الأنثى التي يجتمع فيها مخاطر الذوبان و التجمد و الرقص فوق ألسنة اللهب !
إن الأيام معارك وحروب، وأنت سلاحي الوحيد.