معدل تقييم المستوى: 174
قبل ست سنوات، حدث أنني وصلت لمرحلة الاكتفاء حالة غريبة من الرضا و الطمأنينة و الرغبة في الضغط على زر ما فيتوقف الزمن و العالم ، و أبقى هناك للأبد. لم أكن أعيش شيئا استثنائيا حينها و لم أكن أود ذلك. و إلى اليوم ما زلت أود العودة لست سنوات مضت.
لا تهيم، الأودية جفّــت و ما بقى غاوي ولا آبه السكوت حضورك الملفت دام كل الحكي متشابه.