دغدغت العواطف يا ياسر بـ سيدة النساء عذراً اقصد سيدة المساء
لكن لما الاعتذار ! هي سيدة الصفتان على حدٍ سوا .
عذراً مرة اخرى والاعتذار هذا يختلف عن ذاك
فـ أنا هنا تسللت عمداً على حجرة النص
عطرتني مرة واذا بـ اخرى أكثر جمالاً فـ عطرتني مرة ثانية
فـ ثالثة فـ عاشرة
وخرجتُ مضمخاً بالروائح الزكية
حقاً /
كنت جميلاً
وأنا عاشقٌ للجمال
فـ شكراً لكَ