معدل تقييم المستوى: 8875
رائعة يا الضياء ، استراحة و نعود بإذن الله تعالى، على موائد الفكر و الرأي الواعي. إلى اللقاء نلتقي بخير على خير
و أسمى الأمل، الأمل بالله وحده لا شريك له، و أزكى التفاؤل : الاستغفار طوبى لمن ملأ صحيفته منه (وما كان الله معذبهم و هم يستغفرون)