انا من حمام الدار.. وشهادتي ربما جرحها انتمائي لهذا الصرح الأدبي
لكنني كونت هنا اسما وسمعة وصداقة و حبا..
علاقات إنسانية راقية وثابتة بثبات هذا الصرح..
شكرا لاستاذنا سعد سيف على عصامية البقاء التي واجه بها كل التغيرات من حوله وابقى ابعادنا لنا.
شكرا لرشانا و لخديجة على لفتة الوفاء هذه.