ملأى السنابل تنحني بتواضع ، و الشامخات رؤوسهن فوارغ
فيا لسنابل الخير الملأى بكل الأشياء الجميلة
هنا السنابل التي لم تنحني إلا لثقل ما تحمله من أدب عطر و فواح
هنا إبتدأت طريقي بدهشة ، و مضيت به مع كل خطوة لهفة
هنا الشمس تطلع و خيوطها تعانق وطنا لا حدود له
الحديث يطول لكنما ، هنا أبعاد أدبية و كفى !
من القلب شكرا لصاحب الفكرة و للمؤسس و المنفذ
و لكل عين ساهرة و قلم مبهر يتشاركون ليدوم هذا الصرح شكرا
و الشكر موصول ل رشا عرابي على مشاركتنا بهذا الطرح و الحفل
أدامكم الله و دام التوفيق حليفا لأبعاد و رواده على الدوام