اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سلمان البلوي
قريبة بعيدة، بعيدة قريبة،
بأيُّهما أبدأ؟ وهي القريبة القريبة!
خذيني إليكِ، وأنا فيكِ، لا تعني أكثر من دثِّريني بروحك وتجلِّي.
إنَّها اللغة،
إنَّها الحبيبة،
ضفاف السَّكينة.
أجدتَ أخي الشَّاعر حسام!
تقديري لكَ واحترامي
|
أخى الكريم
المبدع / محمد سلمان
كم كانت
مداخلتك رائعة
مجسمة الأبعاد والزوايا
في قراءة نابضة
شكرا جزيلا
مع خالص امتناني