معدل تقييم المستوى: 39
هنا تجلى البين بصورتيه وعلى أكمل صور الوجع وكأن الشاعر رسم لوحة لوجه طفل يتيم وتركنا نتخيل دمعة على خده. لا شيء يستمطر آهات وجعي كحروف كتبت تحكي فقدا ابديا او تبكي فراقا جاء خاتمة عشق عذري. لك الله يا عبدالله..