النص بكامل مفرداته كان موجه إليها إلى أنثى تقيم في قلبه وتمنحنا شعرا
لم نقرأ لهُ شبيه.
مدخل للنص عبارة عن إعتراف يعترف انه يخجل ان يبوح بأمر ما .هذاالاعتراف إنما يدل على الصراحة
(أنا خجل أن أتكلم)
بالنسبة لي كقارئة كان هنا حلقة من الغموض لانه الكاتب بعد جملته لم يوضح مُباشرة مما هو خجل .
ربما صراحته التي ذكرها بأنه خجل من انه
لا يملكُ البوصلة لتهديه.
(لا بوصلة تهديني بيت أمان)
القارئ يهوى القصيدة التي يظهر فيها أكثر من تأويل فهي جسرا متين ما بين الفكر المُبدع
والقارئ العطش الذي يبحث عن بوح يشبهه.