لله أنت
كما وصايا الرافعي لابنته في يوم زفافها
درة من الأدب لا زلنا نتعلم منها
كذلك هي وجهة محبرتك أيها الأديب
بوصلة تحثو النور وتريقه في ذوائقنا ولا نستطيع تجاوزه
إلا وقد امتلأنا من فيض عطائك الأدبي
مواثيق وفاء
تجدل لك في أنفسنا اكبارا يليق
وتجعلنا نردد كلما قرأناك رحم الله وسام ووهبك الصبر والأجر أيها الراقي
لك التحايا عاطرة بالود
ماطرة بالدعاء
كما يليق بك