وكُنتُ هناكَ أقرأ معهُ تفاصيل الذاكرة
صباحه ومساءها ورائحة قهوته التي احبها بلا سكر
تفاصيل المُحبين لا تمحوها الذاكرة ......ولحظات السعادة لها أجساد بشرية
وروح بشرية ....وأوطان غير محتلة ....
قصة حبيبن إلتقيا وعاشا الحب بجميع أنهاره ووووكان هناك سد منيع.
جعلهُ يجس نبضه ولعل النبض ينبأهُ بمجيئها ...
الكاتب علي الأمين تمتلك أُسلوب يجعل القارئ
يعيش زمن الأحداث .