صَدقتَ وربّي ،
فَـ روحُ الشعر ميزانُه
أحبّتي ،
لا يَزالُ في المقامِ متّسَعٌ من قُرب
ولا يَزالُ في جُعبَتي أسئِلةً تتوقُ لإضافات وإجابات ضَيفِنا السّخيّ
لي عودة في جَولَةٍ أخرى بِـ حول الله
لَكُم المَكان
تَواجُدُكم ومُداخَلاتُكم تَمنَحُ القُرب روح الإخاءِ
وسِمَةَ الأدَب الجميل
كونوا بِـ القُرب