من المحزن أن منابرنا تشهد صولة الكلام وجولته في ساح الخطاب
وهي إن رامت تشمر عن زند العروبة ما شمرت إلا عن ساعد علقت فيها
الخطابات كمشجب مهترئ ، أكل عليه الشعب ذلا وخذلانا وتشرد
منذ بدء كان للكلمة قوة التأثير وفعاليتها تحفيزا ووعظا وتقدم
ليتها بقيت على ما كان
إلا من رحم ربي !
الرائع فكرا وقلما طلال الفقير
غني هو المكان بهكذا روح
دمت كما تحب وترجو يا طيب